أقفال الأبواب هي أحد أكثر المنتجات شيوعا في جمهورية مصر العربية ، وتستعمللإحكام الغلق وتأمين بعض الخزائن والمحلات التجارية وينتشر استخدامها في أماكنالتجمعات حيث يحتاج الأفراد إلي الإحساس بالأمان تجاه متعلقاتهم الشخصية في المدارسوالنوادي والمستشفيات ..... الخ .
والأقفال هي معدة ميكانيكية سهلة الاستخدام ورخيصة الثمن وينتشر استخدامها فيجميع أنحاء العالم بأشكال وخامات تتنوع بين الحديد وسبائك الزنك والنحاس بكافةالأنواع ويستخدم في معظم الأحيان ملازما لجزء آخر يثبت في الأبواب أو الأماكنالمراد غلقها وهي ما يسمي (بالرزة ) .
ويعتبر الجزء الداخلي (القلب )والذي يدخل فيه المفتاح هو الجزء الأساسي الذييمكن الحصول من خلال تصميمات متنوعة له علي استخدامات أخري ، ومنها أقفال للكمبيوتر، أقفال درج النقود ، أقفال الثلاجة ، أقفال الدواليب الصاج ... الخ
وعلي الرغم من الحاجة الملحة لمثل هذه النوعية من المنتجات إلا أن الدراسةالميدانية للسوق المحلي تكشف بوضوح عدم الاهتمام بتوفير هذا المنتج من خلال الإنتاجالمحلي ، والاعتماد علي الاستيراد من الخارج .
المشروع عبارة عن مصنع لإنتاج عبوات الصفيح المستخدمة فى تعبئة منتجات الالبان والعسل و غيرها من المواد الغذائية و الغير غذائية ، يحتاج المشروع الى مساحة لا تقلعن 150 متر مربع بالإضافة الى مخزن كبير لتشوين المنتج لحين نقلة للعميل ( مدةالتشغيل 9 شهور ) .
يعتبر مسمار القلاووظ بأشكاله المختلفة من الأساسيات في تجميع الأجزاء فيالصناعات الخشبية بأنواعها المختلفة من أثاث حجرات (معيشة – نوم – سفرة ....) أبوابوشبابيك .. وغيرها كما يستخدم مسمار القلاووظ في تركيبات الألوميتال بأشكالهالمختلفة .
تكملة دراسة جدوي ورشة إنتاج مسمار القلاووظ حمل من هنا
تعتبرصناعة الخزف والسيراميك من الصناعات المعروفة منذ العصور القديمة في مصر، ويعرفها كثير من الحرفيين بجميع مستوياتها، وتنتشر في القرى والمدن وتتوارثها أجيال من الصناع، لذا يمكن القول أنها إحدي الصناعات المتوارثة منذ قدماء المصريين بشكل جيد جدًا وكذلك على امتداد الحضارات حتى الآن. ولذلك يتجه المشروع المقترح إلى زيادة فرصة الإنتاج بتصميمات مبتكرة لتنافس المثيل المستورد من الأسواق العالمية، ونظراً لتوافر المواد الخام والعمالة المدربة فيمكن أيضًا المنافسة في الأسعار. أهداف المشروع:
يهدف المشروع إلى إنتاج أدوات المائدة من الخزف والسيراميك ذات تصميمات وجودة متميزة وبإنتاجية تكفي الأسواق المحلية والخارجية.المنتجات :
تتنوع منتجات الخزف والسيراميك فمنها:
أطقم مائدة - أطقم شاي - طفايات - أكواب - فازات - منتجات تذكارية وسياحية.خط الإنتاج والمعدات المطلوبة: يشتمل خط إنتاج أطقم المائدة من الخزف والسيراميك على خطوات محددة يجب أن تتم بدقة للحصول على أفضل النتائج وهي:
مرحلة التكسير والطحن
مرحلة الخلط
مرحلة الترشيح
مرحلة البثق
مرحلة التشكيل
مرحلة التجفيف
مرحلة التزجيج والزخرفة
مرحلة التشطيب والفرز
مرحلة التعبئة والغليف
ويستخدم لذلك مجموعة من المعدات والأدوات منها:
مطحنة - مناخل - وحدة خلط وترشيح - ماكينة بثق -قوالب - فرن حريق معدني - فرن حريق طوب - معدات طلاء - وحدة تجفيف - عدد يدوي.الخامات:
تتوفر الخامات الأساسية اللازمة لصناعة منتجات الخزف والسيراميك، وهي تتكون من الطفلة والسليكا والكولينا والفلسبار في أماكن مختلفة من جمهورية مصر العربية، وخاصة في جنوب الوادي، وأيضًا تتوافر خامات مكونات العناصر الفنية والزخرفة من ألوان وديكالات منها المحلي والمستورد.المساحة والموقع:
يحتاج المشروع إلى مساحة 150 متراً مربعاً لخط الإنتاج والتخزين، ويلزم للمشروع كهرباء ومصدر للمياه ومصدر وقود غاز وصرف صحي وتهوية جيدة.العمالة:
يتميز المشروع بإيجاد فرص عمل للعمالة الفنية من شباب الخريجين بالإضافة إلى العمالة الحرفية مع توافر العنصر البشري القادر على التصميم والابتكار، ويحتاج المشروع إلى حوالي 5 أفراد.التسويق والمبيعات:
تعتبر منتجات أدوات المائدة المصنوعة من السيراميك أو الخزف لها أسواق رائجة ومجال واسع للاستخدام المنزلي المتكرر، وعلي ذلك فإن منتجات المشروع متوجهة لشريحة تسويقية عالية عن طريق قنوات تسويقية متعددة منها:
محلات الأدوات المنزلية.
المعارض المتخصصة.
من خلال المشروع.
التعاقدات السابقة للإنتاج للفنادق والنوادي والمطاعم.
الاشتراطات الصحية والبيئية:
اختيار مناسب لموقع المشروع.
تجميع المخلفات للتخلص الآمن منها (البيع).
توفير نظام تهوية وسحب آلي لخفض تركيزات الجسيمات العالقة (المستنشقة).
تتسم عمليات طباعة الكتب بنوع من المخاطرة فلا مجال للخطئ أو المجازفة في مثل هذا النوع من الاستثمار ويلعب التخطيط والدراسة الجيدة دورا هاما في عملية النجاح لهذا المشروع .
أساسيات الدخول في مجال النشر: اختيار مادة الكتاب
وتأتي عن طريق عمل مسح جيد لنوعية الكتب المشابهه والمتواجده والمطروحه في السوق من جميع النواحي ولعل من أهمها نوعية الماده التي يناقشها الكتاب هل هي ( متخصصه ، عامه) ، بماذا يتميز هذا الكتاب الذي نرغب في أن ننشره ، وهل هذه الميزه تمنحه فرصه للمنافسه وميزه تنافسيه في سوق النشر ، هل نملك مقومات قويه لإخراج الماده العلميه او البحثيه في هذا الكتاب مثلا ( الأحصائيات ، الصور ، الرسوم البيانيه ، تعدد المراجع وتنوعها ) ثم لاننسى حاجة المجتمع لمثل هذا الكتاب وما يحتويه من ماده ، وهذا سينعكس وبشكل كبير على عملية التسعير .
ومن الواجب أن ننبه أن الكتب التي تتمحور مواضيعها حول ( الطبخ ، الصحه ، الجمال ، الرشاقه ، الخياطه ، كاتلوجات الأزياء وموديلات الملابس ، المكياج ، التسريحات ) أصبحت كتب مستهلكه ولاينصح بالدخول في استثمار نشرها ويرجع السبب الى كثرتها ، وسيطرة دور النشر على سوقها سعرا وخدمه ( بمعنى آخر انعدام الفرصه التنافسيه للكتاب ).
إخراج الكتاب
اخراج الكتاب ووضعه في صيغة وشكل نهائي من حيث اختيار العنوان .
تصميم الغلاف ونوعيته ( التجليد ، الألوان ) . حجم الكتاب .
نوعية الورق المستخدم في الطباعه لها اكبر الاثر في تسويقه ولاتستغرب أخي الكريم حينما تعلم أن بعض الكتب يباع من أجل اسمه أو شكل غلافه والوانه او الشكل او الصوره التي على الغلاف ويلاحظ هذا الامر وبشكل كبير في المعارض.
الطباعه والتوزيع
وهنا نأتي على القسم العملي في موضوع النشر فعادة إذا كانت مادة الكتاب من المواد المطلوبه فان الناشرين هم اصحاب المبادره حول تبني موضوعي الطباعه والتوزيع ، وياخذ المؤلف مبلغ مقطوع على الكتاب أو مبلغ ونسبه على المبيعات وهذا مايفضله عادة المؤلفين وينشده الناشرون.
اما اذا كان المؤلف ينوي الدخول في معمعة الطباعه والتوزيع فقد تكون مرهقه في البدايه ولكن مع سير عملية الطباعه وبداية عمليات التسويق فان الامر يصبح روتينيا ويحتاج الى الاصرار على الوصول الى الهدف وتكريس الجهد لتوزيع هذا الكتاب ، ومن سيختار هذه الطريقه عليه الاعداد منذ البدايه لعملية تسويقيه ووضع خطه مدروسه تبتدي من عملية أخذ الطلبات الى طريقة توصيل هذه الطلبيات مرورا بعملية التحصيل واصدار الفواتير ومتابعة المبيعات .
التكاليف
تعتمد التكاليف وبشكل كبير على التالي:
حجم الكتاب .
نوع الورق ( 60جرام ، 70 جرام ، 80 جرام ) ( ياباني ، أوربي ، اندونوسي ) ( مطفي ، لميع ) ( ورق كوشيه ، ورق عادي )...وكثير من المواصفات الهامة الأخرى.
نوع الغلاف ( غلاف عادي ، سميك) ، ( مع سلوفان ، بدون سلوفان) ( مع بصمه ، بدون بصمه ) .
نوعية التجليد ( غراء مع دبوس ) ، ( تجليد فاخر ).
عملية فرز الألوان وتكون ضروريه في حالة وجود ( صور ) ، رسوم بيانيه ) .
وما يحدد التكلفه النهائيه للكتاب
هو عدد النسخ فالسعر مع العدد يتناسبان تناسبا عكسيا بمعنى انه كلما زاد عدد النسخ المطلوبه من الكتاب كلما إنخفضت تكلفة الكتاب .
نصائح عامه
يجب دراسة الموضوع بجديه وإنتقاء مادة الكتاب بكل حرص .
لاتترد في القبول في حال تبني أي دار نشر لعملية الطباعه والتوزيع لكتابك ( طبعا مع الحرص على الحصول على اكبر عائد ممكن وذلك عن طريق التفاوض المباشر وتجنب التعامل مع السماسره ) .
في حالة اختيار طباعة الكتاب على حسابك الخاص يجب اختيار المطبعه المناسبه والتي لها سمعه جيده في مجال طباعة الكتب اكرر طباعة الكتب وليست الطباعه العاديه ، وللتأكد من هذا يجب طلب عينات من الطباعه النهائيه من ارشيف المطبعه.
الفخامه شئ جيد في الكتاب سواء من ناحية الورق او التغليف او الاخراج ولكن يجب ان يطبق مبدأ الاقتصاد في التكاليف دون الاضرار بالمنتج فالمبالغه في اظهار الكتاب تنعكس سلبا على سعره بالزياده.
في حالة احتواء الكتاب على صور يجب ان تكون صور واضحه وعالية الوضوح والاستعانه في عمليات اخراجها بمحترفين قدر الامكان.
عدم الاندفاع وراء اغراء انخفاض السعر في حالة طباعة كميات كبيره والاكتفاء بكميات الحد الادنى وتكون عادة في حدود 5000 نسخه لنتمكن من توزيعها ، ويمكن اعادة عملية الطباعه كطبعه ثانيه وثالثه ....الخ.
الموزع في سوق الكتب هو من يحدد كيفية التعامل المالي مع المؤلف .
وتسير العمليه الماليه غالبا كالتالي:
تصدر فاتوره مفتوحه لنقطة التوزيع( مكتبه ، قرطاسيه ، سوبر ماركت ، .....الخ ) ويتفق على أن تكون المحاسبه اسبوعيه او نصف شهريه او شهريه .
يتابع المحصل نقاط التوزيع وذلك من اجل تحصيل قيم النسخ المباعه وتزويد هذه النقاط بالمزيد من النسخ . إجراءات وزارة الثقافه و الإعلام
يجب مراعاة الحصول على ترخيص من وزارة الثقافه والاعلام على عملية الطباعه وتتم هذه العمليه بكل سهولة ويسر حيث يطلب من المؤلف عدد ثلاث نسخ من مادة الكتاب ، ويتم اصدار الترخيص عادة بعد ثلاثة ايام .
كذلك يجب الحصول على رقم تصنيف من مكتبة الملك فهد ويتم الحصول على هذا التصنيف بعد تعبئة استماره خاصه ترسل بالفاكس ويتم الرد فورا ، ويفضل تزويد المكتبه بعدد ست نسخ من المؤلف بعد الانتهاء من طباعته .
منقول لافادة العامة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الى كل من يهتم بتربية النحل و كل من يريد اقامة مشروع نحل صغير
اليكم ثلاثة كتب باللغة العربية تعطي شرحا وافيا عن تربيه النحل اليكم رابط الكتب
يعتبر الصابون السائل من الصناعات المنتشرة في كل بلاد العالم وهذا لكثرة استخدامه وسنركز الآن على الصابون من أجل الاستخدام المنزلي لغسيل الاواني و الأطباق وليس الصابون الخاص بالسيارات و الهاند كلينر وغير هذا، لأنها بالطبع تختلف اختلافا كليا في تركيباتها الطريقة الأولى: المكونات: حمض السلفونيك – صودا كاوية – ماء الطريقة لعمل برميل سعة 120 لتر: 1-نحضر برميل سعة 120 لتر و نضع فيه حوالي 100 لتر من الماء العادي 2-نضيف كميه من السلفونيك إلى الماء تقدر بحوالي 14 كيلو جرام إلى 100 لتر من الماء و نقلب جيدا لمدة حوالي من 15 : 30 دقيقه ملاحظة هامة: تكون جودة الصابون بقدر كمية حمض السلفونيك الموضوعه فيه، وكلما زادت كمية السلفونيك كلما كان الصابون السائل ثقيل القوام وذو لزوجة عاليه ورغوه كبيره في هذه الطرقيه بالذات يوجد أناس يضعون 10 كيلو سلفونك لكل 100 لتر ماء- وفي هذه الحاله سيكون الصابون السائل خفيف اما إن وضعت كميه تقدر بحوالي 14 : 17 كيلو من السلفونيك على الماء فستكون النتيجة ممتازة و تحصل على صابون ذو قوام ممتاز 3-بعد التقليب الجيد نتركه حوالي ساعتان أو ثلاثه و نعيد تقليبه مره أخرى، ويوجد من يتركه ليله كامله حتى يتأكد من ذوبان السلفونيك في الماء جيدا، ولكن مدة ساعتان أو ثلاثه مده جيدة إذا ما تم التقليب جيدا عند صب السلفونيك في الماء اولا 4-بعد ذلك نضيف محلول الصودا الكاويه إلى الخليط المكون من الماء و السلفونيك آسيد، مع ملاحظة وجود ورقة قياس مستوى الحامضية و القاعدية pH ، ووجود هذه الورقه ضروري للغايه نضيف الصودا الكاويه – بعد اذابتها في مياه خارجية- ولا نضيف الصودا الكاويه مباشرة إلى الخليط المكون من الماء و السلفونيك، بل يجب إذابتها في مياه خارجية أولا، ويتم هذا بمعدل تقريبا لتر ماء لكل كيلو من الصودا الكاويه ونبدأ اضافتها بالتدريج إلى البرميل الذي به خليط السلفونيك المذاب في الماء ·تكون كميه الصودا الكاويه المعادله لحمض السلفونيك تقريبا 1 كيلو صودا كاويه لكل 6 كيلو سلفونيك آسيد ولكن لاحظ انه يجب اضافة الصودا الكاويه تدريجيا و بعد كل اضافه يتم تقليب البرميل جيدا حتى تنتشر الصودا الكاويه في كل اجزاء البرميل و بعدها تضع ورقة الpH- ، ستجدها حمراء نضيف بعضا من الصودا الكاويه مرة أخرى و نضع ورقه ال pH ثانيه نجدها أيضا حمراء ونظل نضيف الصودا الكاوية إلى أن نضع ورقه ال pH في البرميل فنحصل على الون الاصفر الذي يمثل نقطة التعادل، وبهذا يكون الصابون انتهى ملاحظة هامة جدا: إذا حدث ووضعت ورقة القياس ووجدتها زرقاء، معنى هذا أن كمية الصودا الكاوية في الصابون السائل زائدة عن الحد، يعني القاعدية تزيد عن الحامضيه، و الحل انك تضيف بعضا من حمض السلفونيك الخام أو المذاب في الماء و تقلب ايضا لينتشر في المحلول بالكامل و نقيس درجة ال pH حتى نحصل على درجة التعادل س: ماذا لو زادت كمية الصودا الكاوية في المحلول عن الحد وكانت ورقة القياس زرقاء؟ ج: هذا سيؤدي إلى أن الصابون السائل سيصيب من يستخدمه – بلسعه- في يده يعني من سيستخدم الصابون سيقول لك ان الصابون بيحرق اليد س: ماذا لو زادت كمية السلفونيك عن الصودا الكاويه بحيث اصبحت ورقة القياس حمراء و استخدمنا الصابون على هذه الحاله؟ ج: هذا لن يحرق اليد ، لكن سيجعل كف يدك – يقشر- من زيادة الحامضيه ولهذا فنحن نستخدم ورق القياس pH لكي نتأكد من معادلة الحمض بالقلوي 5 – بعد معادلة الحمض بالصودا الكاويه- ينصح بترك الخليط لمدة 6 ساعات مثلا أو تتركة يبيت إلى الصباح، وهذا لأن الخليط سيكون ساخن نتيجة لأن الصودا الكاويه عندما تذاب في الماء فإنها تكون ساخنه فتسخن المحلول وبعد ان يبرد هذا الخليط ستحصل على قوام رائع للصابون السائل و ثقيل وذو رغوه عاليه 5-نضيف اللون إلى الصابون، مع ملاحظة أنه يجب عليك أن تذيب اللون – الذي يكون بودره- في مياه خارجية أولا – تقدر كميتها بكوب ماء تقريبا- حتى يذوب اللون بالكامل في الماء ثم نضيفه إلى البرميل ومحتوياته لو اضفت اللون مباشرة دون اذابته في الماء اولا ربما ستحصل على – كلكعه- من اللون في الصابون السائل و ستؤدي إلى ان منظرة سيكون مش تمام لهذا اذابته في مياه خارجية أفضل 6-تضيف رائحة بمعدل مناسب ومبروك عليك الصابون السائل ----- في تصنيع الصابون السائل، يوجد من يستخدم ماده اسمها – سليكات- هذه الماده هي سليكات صوديوم معروفه تجاريا باسم سليكات وهي مادة لونها ابيض و شبيهه بالجيلي ويستخدمها الناس لكي تعطي للصابون ثقل في الوزن لكنها ماده ضارة جدا لأنها تحوي في تركيبها على الصودا الكاوية كما انها تتأثر بحالة الجو خاصة في الشتاء فإن أردت ان تجعل من الصابون السائل ثقيل القوام فعليك بزيادة كمية حمض السلفونيك اما مادة السليكات فيستخدمها الناس لأنها تثقل من القوام وفي نفس الوقت رخيصة الثمن- يعني بيضحكوا بها على الناس- لكنها تعمل فاصل في الصابون و تلاحظ ان الصابون عبارة عن طبقتين- وهذا نتيجة لأستخدام هذه المادة السيئه
طريقة أخرى لصناعة الصابون السائل هذه الطريقة تستخدم في صناعة الصابون السائل لكن الغالي الثمن لأنها تعتمد على استخدام خام الصوديوم لوريل سلفات المعروف تجاريا باسمالتكسابون و التكسابون يعمل لك ارقى أنواع الصابون لكن مشكلته انه غالي لذلك فهو يدخل في تركيب الشامبو و الهاند كلينر وغير ذلك من الصناعات الراقيه لكن إذا اردت ان تعمل صابون بالتكسابون فعليك ان تعرف انك إذا كنت في مصر فيصل سعر كيلو التكسابون إلى حوالي 13 جنيه مصري- أما السلفونيك فسعره 6 جنيه مصري- يعني الضعف و أكثر وهذا لأنه يأتي من الخارج مباشرة فيوجد منه في السوق نوعان- واحد هندي و الآخر ألماني فيتم تصنيعه فقط في أوربا أما السلفونيك فيصنع محليا لكن خامة التكسابون أكثر من ممتازة- لكن في عمل الصابون السائل فهي غير مفيده على الاطلاق لأرتفاع ثمنها منقول لافادة العامة